وقالت الحركة في بيان وصل وكالة "سبوتنيك" الروسية نسخة عنه "إن حوراني تعرض لجريمة اغتيال جبانة، صباح اليوم الاثنين، 30 آذار/ مارس، أثناء توجهه لأداء واجبه الإنساني في مشفى فلسطين في مخيم اليرموك".
وأضافت إن حوراني بقي في مخيم اليرموك المحاصر ناشطاً في المجال الإغاثي والطبّي والعمل الإنساني، مشيدةً بدوره الإغاثي والطبي المميز، في إسعاف المئات من الجرحى والمصابين وتدريب المئات من المسعفين والممرضين.
ونددت "حماس" بقتلة حوراني، مشددةً على أن دماءه وكل الشهداء من أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية ستظل "لعنة تطارد القاتلين والمجرمين".