وذكر أنه يعارض العقوبات ضد روسيا علنا.
ووفقا لأقوال زيمان فإن السياسة مثل الطقس تعاني من انخفاض وارتفاع في درجات الحرارة، وعندما يرتدي الشخص ملابس دافئة فإن درجة الحرارة ترتفع بعد 3 أيام.
وأكد زيمان على أنه جاء إلى موسكو من أجل الاحتفال بالنصر وإحياء ذكرى الجنود المحررين.
وقد رفض زيمان خدمات المترجم، خلافا لقواعد البروتوكول، وتحادث مع بوتين باللغة الروسية.
كما أشار إلى أن قدومه إلى موسكو لم يكن من أجل المشاركة في احتفالات عيد النصر فحسب، بل ومن أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع روسيا. وقال: "كل رئيس يدافع عن مصالح بلاده وأنا هنا لأدافع عن مصالح جمهورية التشيك".
وأكد بوتين بدوره على أن العقوبات الأوروبية لا تشكل مصدرا للقلق. ويرى أنها محاولة لإعاقة تطور روسيا، مشيرا إلى أن روسيا ستستخدم هذه العقوبات من أجل الانتقال إلى مستوى جديد من التطور.