00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
12:14 GMT
46 د
عرب بوينت بودكاست
مواقع التواصل الاجتماعي متهمة بالتأثير سلبا على الصحة العقلية
13:33 GMT
14 د
المقهى الثقافي
الشاعرة والإعلامية همسة يونس، فلسطينية الدم..إماراتية القلب
13:48 GMT
12 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

وزير الدفاع الأمريكي: القوات العراقية لم "ترغب" في قتال "داعش" بمدينة الرمادي

© AP Photo / STRاستعراض داعش في شوارع الموصل في العراق
استعراض داعش في شوارع الموصل في العراق - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
اعتبر وزير الدفاع الأمريكي، أشتون كارتر، أن "ضعف" الجيش العراقي كان أحد الأسباب الرئيسية في سقوط مدينة الرمادي في قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، خاصة بعدما أظهر العراقيون "عدم رغبة" في القتال ضد التنظيم.

وقال كارتر، في مقابلة مع برنامج "حالة الاتحاد" على قناة CNN الإخبارية الأمريكية، الأحد "كما هو واضح، فإن ما حدث؛ أن القوات العراقية أبدت عدم رغبتها في القتال"، مشيراً إلي أن واقع الأمر أن  عدد القوات العراقية كان أكبر من مهاجميهم بكثير، مؤكداً فشلهم في القتال، وانسحابهم من الموقع، وتابع قائلاً "لدينا مشكلة في إرادة العراقيين بالقتال ضد داعش، والدفاع عن أنفسهم".

وأضاف وزير الدفاع الأمريكي في مقابلته: "يمكننا أن نقدم لهم التدريب، كما يمكننا أن نزودهم بالتجهيزات اللازمة، ولكننا بكل تأكيد لا يمكننا أن نوفر لهم الإرادة في القتال"، وأضاف: "ولكن إذا ساعدناهم بالتدريب وزودناهم بالتجهيزات والدعم، ومنحناهم بعض الوقت، فإنني أعتقد أنه سيكون هناك أمل في أن يقوموا بتطوير رغبتهم في القتال، وهنا فقط يمكنهم دحر داعش".

كانت عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي هاجمت، الثلاثاء الماضي 18 مايو/ أيار الجاري، وحدات النخبة في القوات العراقية المسلحة وانتزعت منها مدينة الرمادي، التي تبعد سبعين ميلاً غربي العاصمة بغداد. واعتبر سقوط الرمادي "أسوأ كارثة عسكرية" عانتها الحكومة العراقية منذ أن فقدت شمال العراق في هجوم لـ"داعش" منذ ما يقرب من عام مضى.

وشوهدت عربات مدرعة تنتمي إلى ما يسمى بـ"الشعبة الذهبية" في الجيش العراقي، الذي يعتبرها أفضل وحداته، وهي تسارع بالخروج من الرمادي في انسحاب يشبه، أحيانا، هزيمة كاملة. وتخلت القوات المنسحبة عن معدات ثقيلة، تشتمل على عربات همفي وقطع مدفعية. وراح ضحية الهجوم نحو خمسمائة جندي ومدني قُتِلُوا في الرمادي خلال الأيام القليلة الماضية بينما أطبقت داعش على المواقع الحكومية المتبقية، وقد دمر المفجرون الانتحاريون التحصينات عن طريق صدمها بعربات مفخخة، قدرتها بعض المصادر بنحو 30 تفجيرا انتحاريا لمواقع مهمة داخل المدينة.

كان الرئيس الأميركي أوباما قال إن بلاده لم تخسر الحرب على تنظيم "داعش" بعد سقوط مدينة الرمادي، واصفا سيطرة التنظيم على المدينة بأنه "انتكاسة تكتيكية"، مبيناً في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتك" أن الرمادي كانت عرضة للخطر لفترة طويلة جدا "لأن قوات الأمن العراقية الموجودة هناك لم تكن تلك التي قمنا بتدريبها ودعمها".

وألقى الرئيس الأميركي باللائمة في سقوط الرمادي على قوات الجيش العراقي "القليلة التدريب والتنظيم"، ولفت إلى أن أعداد مسلحي تنظيم "داعش" الذين سيطروا على الرمادي كانت قليلة مقارنة مع من دخلوا مدينة الموصل.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала