وأضاف فالس، في خطاب ألقاه في الجمعية الوطنية في مجلس النواب الفرنسي، "فرنسا تفعل كل شيء لتجنب ذلك، وحتى تبقى اليونان في الاتحاد الأوروبي"
كانت النتيجة النهائية للاستفتاء الشعبي الذي جرى في اليونان، الأحد الماضي، في الخامس من يوليو/ تموز الحالي، أظهرت أن ما يزبور على 61 في المائة من المواطنين اليونانيين، صوتوا بـ"لا"، للشروط التي حاول المقرضون الدوليون فرضها على بلادهم، بينما وافق قرابة 39 في المائة على هذه الشروط.
ووصفت الحكومة اليونانية هذه النتائج بأنها انتصار للديمقراطية، في حين أعلن رئيس مجموعة اليورو، يروين ديسلبلوم، بأن النتيجة "محزنة جداً" بالنسبة لمستقبل البلاد.