وقال: "أوروبا تقع على مفترق طرق مصيري، ولذلك هذا النظام يمكن أن يصبح طريقا لوصول المتطرفين، فنحن نشهد زعزعة الاستقرار المستمر في المناطق حولنا".
وأضاف: "يجب أن نحل مسألة المهاجرين فقط بالتعاون الوثيق بين الدول الأعضاء، لكن من دون تخصيص حصص، جمهورية التشيك لا يمكن أن تقبل موقف الاتحاد الأوروبي في هذه المسألة، ويجب مراقبة تدفقات المهاجرين إلى البلدان المختلفة من قبل حكوماتهم".
هذا وقد أعرب الرئيس التشيكي عن أسفه إزاء حقيقة أن الأموال المخصصة للمهاجرين أكثر من الأموال المخصصة لتمويل المؤسسات المخصصة لحضانة الأطفال المؤقتة.
وقد علق سوبوتكا على هذا قائلا: " إنه يجب على الرئيس التشيكي أن لايستسلم لأسوء الغرائز وتعزيز الكراهية تجاه المهاجرين".