واستخدم الطباعة الثلاثية الأبعاد في صناعة النموذج المصغر للسيارة. وتتميز بحجمها الصغير. ويتواجد مقعدا السائق والركاب بين عجلتين مسطحتين. وتتمكن السيارة من التحليق على ارتفاع حوالي 200 متر بسرعة تصل إلى 170 كم/ساعة.
وتملك السيارة هيكلا انسيابيا. وأطلق التلميذ على السيارة اسم "أفتوليوت" لأنه يرى أن هذا الاسم الأنسب لأجهزة المخابرات التي ستتمكن من تنفيذ المهام بشكل أسرع.
كما ستساعد السيارة الطائرة من تخفيف ازدحام شوارع المدينة.
ويعتزم التلميذ في القريب العاجل صنع سيارة مصغرة تملك خصائص السيارة الطائرة. وبعد نجاح التحليق التجريبي سيكون من الممكن الحديث عن تصنيع آلة متكاملة للتنقل عبر الجو.