ووفقا للوكالة، في إطار المصالحة الوطنية في درعا قرر حوالي 450 مسلح سوري بإلقاء أسلحتهم والعودة إلى الحياة المدنية الطبيعية و 250 مواطن مطلوب من الحكومة السورية. وسلم المسلحون أنفسهم مع أجهزتهم الخاصة ورشاشاتهم وبنادقهم وقناصاتهم.
وذكرت هيئة الأركان العامة الروسية في وقت سابق أن حوالي 600 مسلح تركوا مواقعهم في سورية وحاولوا المغادرة إلى أوروبا.