وقد تطلب الأمر تدخل فرقة تابعة للجيش الوطنى الشعبي الجزائري بهدف تفكيك هذا العدد الكبير من القنابل التي تعود للحقبة الاستعمارية، والتي كانت مزروعة في أعماق الأرض، حيث تمت محاصرة المكان ونزع القنابل ونقلها إلى مكان مخصص لإبطال مفعولها.
وتشير المعلومات إلى أن هذه المنطقة التي تم العثور فيها على هذه القنابل كانت في فترة الإستعمار عبارة عن معقل يعذب فيه الجنود وتلقى فيه جثتهم.