فقد قال دولغوف: "برأيي، فإن النتيجة الإيجابية الرئيسية من عام 2015 — هي الغارات الروسية الناجحة على مراكز الإرهاب والتطرف في الشرق الأوسط، الأمر الذي جلب لروسيا مركز القيادة الحقيقية في مكافحة الإرهاب، وليس القيادة الوهمية، كما هو الحال بالنسبة للولايات المتحدة وتحالفها. إن هذا التحالف لم يفعل شيئا ملموسا وعمليا من أجل قمع بؤر التطرف في شمال أفريقيا والشرق الأوسط".
كما تحدث الدبلوماسي عن الإخفاقات في السياسة الدولية في عام 2015، وأهمها "المعايير المزدوجة، التي لا تزال تتبع في مجال حقوق الإنسان وسيادة القانون من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى".