وجاء في تصريحات زاخاروفا، التي نشرت على الموقع الرسمي للوزارة "إن سياسة القيادة التركية الحالية، التي تنطوي على التواطؤ مع مختلف الجماعات الإرهابية والمتطرفة في سورية، ساهمت إلى حد كبير، ما زالت تساهم في انتشار العنف والتطرف".
وصرحت "والنتيجة — ارتفاع عدد اللاجئين، مع العلم أن الكثير منهم يحاول البحث عن حياة أفضل في أوروبا بتشجيع خفي من السلطات التركية، الأمر الذي تعترف به الدول الأوروبية نفسها، التي تواجه موجة هائلة من المهاجرين من الشرق الأوسط، وخاصة سورية".