وصرح المستشار النمساوي في مقابلة مع صحيفة "Oesterreich": "كل من يريد المجيء إلينا سيخضع لتفتيش دقيق".
وأضاف فايمان أن اتفاقات شنغن "ستفقد سلطتها مؤقتا" في هذه الحالة.
ووفقا لأقواله فإن السلطات تنوي فرض رقابة على الحدود وطرد اللاجئين، في حال لم يملكوا حقوق اللجوء أو لم يقدموا طلبا.
وأضاف "سيتم على الحدود إبراز بطاقة الهوية الشخصية بطلب من السلطات. في حال كان الاتحاد الأوروبي لا يقوم بذلك ولا يحمي حدوده الخارجية ضمن إطار اتفاق شنغن، عندها سيكون على كل بلد مراقبة حدوده الوطنية".
وأفادت الأنباء في وقت سابق، أن عددا من الدول الأوروبية، بما في ذلك النرويج والسويد والدنمارك، فرضت الرقابة على حدودها مؤقتا، وذلك للحد من تدفق اللاجئين.