ووقع الحادث المأساوي يوم 13 شباط/ فبراير، في منزل سكني في شارع أوزيرنايا في موسكو. حيث وجد الآباء جثة ابنتهم البالغة من العمر 14 عاما في الحمام، ولم يكن على الجثة أي أثار للعنف. ووفقا للمعطيات الأولية، فقد لقيت الفتاة مصرعها بسبب إصابتها بالتيار الكهربائي، بعد سقوط هاتفها الجوال في الماء.
ويتم الأن فحص المكان من قبل لجنة التحقيق الحكومية في مدينة موسكو. وسوف يتم دراسة كافة ملابسات الحادث وإجراء فحصوص طبية شرعية، وستتخذ قرارات إجرائية بعد ظهور نتائج التحقيق.