ولكن لا يبدو أن أيا من الحكومة السورية أو المعارضة مستعدتان للتنازل بشأن مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد.
وتمثل المحادثات بزعامة الأمم المتحدة أول تدخل دبلوماسي جاد منذ بدء روسيا هجماتها الجوية في سبتمر/أيلول الماضي.
وقال دي ماستورا متحدثا قبل المفاوضات، إن "أم القضايا" هي التحول السياسي وإن البديل الوحيد هو العودة للقتال.
وأضاف، أنه يريد أن تجرى الانتخابات الرئاسية في الأشهر الـ 18 القادمة.