فقد اتضح من هذه الصور أن هولندا تسير إلى الغرق في مياه البحر جراء انهيار التربة ما سيؤدي في النهاية إلى انغمارها بالماء.
وتبين من تحليل الصور التي أرسلها قمر "سنتينيل-1أ" الصناعي في الفترة منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2014 حتى أبريل/نيسان 2016، وتحليل معطيات 2.5 مليون نقطة قياس، أن عددا كاملا من مقاطعات البلاد وخصوصا الضفة الغربية لبحيرة ايسيلمير، تنهار بسرعة لا تقل عن 20 ملم في السنة.
وتعتبر هذه التغيرات كارثية بالنسبة للناس الذين يعيشون تحت مستوى سطح البحر كما أشار إلى ذلك العالم الهولندي رامون هانسن.