وأفادت صحيفة "حريت" التركية أن السبب في عودته المبكرة إلى وطنه يكمن في الخلاف مع منظمي مراسم الوداع. فقد أراد إردوغان أن يضع قطعة من القماش على نعش علي وكان يريد من مدير الشؤون الدينية التركي أن يتلو آيات من القرآن، لكن طلباته قوبلت بالرفض.
كما حصل شجار بين حراسه وأفراد المخابرات الأمريكية أثناء وجود الرئيس التركي في لويزفيل.
إلا أن مصدرا في إدارة الرئاسة التركية وصف تلك التقارير بالتكهنات، وأكد أن زيارة أردوغان جرت وفقا للمخطط المقرر.
وكان الملاكم الأسطوري قد توفي عن عمر يناهز 75 عاما. وتم دفنه يوم 9 حزيران/يونيو في مسقط رأسه مدينة لويزفيل، ولاية كنتاكي.