وطالبت عائلة الجندي آرون التي اعتصمت في معبر "كرم أبو سالم" بتحرير ابنها وعودته إلى إسرائيل.
وبحسب المصادر الإسرائيلية، فقد قررت عائلة الجندي آرون تصعيد خطواتها الاحتجاجية ضد اتفاقية تطبيع العلاقات الاسرائيلية — التركية، والتي لم تتضمن إعادة ابنها الجندي المعتقل في غزة.
وكانت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة "حماس"، أعلنت خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة صيف 2014 أسر الجندي شاؤول آرون خلال معركة مع القوات الإسرائيلية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.