وقال السائح إنه تاه عن طريقه في نيس ووصل إلى موقع الهجوم وشاهد الشاحنة وهي تسير بأقصى سرعة.
واتجه أليكسي في مساء اليوم التالي إلى اسطنبول، حيث حاولت مجموعة من الجيش تنظيم انقلاب. وكان يخطط من هناك العودة إلى موسكو.
وكان السائح في المطار عندما سمع صوت انفجار تبعه تحطم زجاج على الطابق الثاني. وشاهد المقاتلات تحلق فوق المطار. وأشار إلى أن حالة من الذعر والخوف بدأت تحل في المطار حينها واستلقى الجميع على الأرض.