وتعرضت المرأة للضرب من قبل إسلاميين مجهولين، وكان المحرض على الضرب امرأة ترتدي البرقع. أولا بدأ الإسلاميون يشدونها من شعرها ومن انهالوا عليها بالضرب.
وقالت الضحية: "لقد هاجمتني واتهمتني بأنني أرتدي ملابس مثيرة… وبعد دقائق قليلة جاء رجلا أخر ذو لحية طويلة. وركلني على كاحلي. ومن ثم دعوا المارة لمهاجمتي، وكانا يريدان إعدامي دون محاكمة قانونية".
وبعد الهجوم، ذهبت الصحفية لإجراء فحص طبي. ولكن الطبيب رفض أن يعطيها وثيقة لتأكيد الهجوم، لكنه قال إن الطفل ربما تأثر.