00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كتاب "100 قصيدة عن موسكو" لمئة شاعر روسي يصدر في موسكو
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
هل يسير التطور دائماً إلى الأمام وباتجاه الأكثر تعقيداً؟
17:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
"أنصار الله": نحن علی أعتاب المرحلة السادسة من "إيلام إسرائيل"، فصائل فلسطينية تطالب السلطة بوقف الحملة الأمنية في جنين
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

كاتب يسرد أسباب توجه الإرهاب إلى إفريقيا

© dar-alifta.orgدار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
ذكر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أن تنظيم "داعش" الإرهابي يعيد تنظيم خطوطه في إفريقيا بعد هزائمه في العراق وسوريا وليبيا.

وأضاف المرصد أن تغيير قيادة التنظيم الإرهابي في نيجيريا، من المرجح أن يتبعه تزايد في وتيرة عملياته ووحشيتها لإثبات كفاءة القيادة الجديدة مع تغيير في أهداف هذه العمليات لبيان تميز هذه القيادة، ففي أول تصريح له، قال مصعب البرناوي لصحيفة تابعة لتنظيم "داعش": إن تركيز التنظيم خلال الفترة القادمة سوف يكون استهداف المسيحيين، وقال، إن التنظيم سوف يتوقف عن استهداف مناطق يسكنها مسلمون، وستركز عملياته للهجوم على الكنائس والأماكن التي يقصدها المسيحيون في نيجيريا.

وأشار المرصد إلى أن تنظيم "داعش" الإرهابي قد أولى إفريقيا اهتماما كبيرا، وبايعته تنظيمات إرهابية عديدة كحركة الشباب المجاهدين في الصومال وجماعة بوكوحرام في نيجيريا، ومما يزيد من خطورة "داعش" في إفريقيا ضعف أجهزة الأمن في تلك المناطق من إفريقيا وهشاشة نظم المراقبة عبر الحدود الإقليمية.

وفي هذا الصدد قال الكاتب والمفكر، ثروت الخرباوي، إنه مما لا شك فيه، إن حركة ما أطلقت على نفسها "الإسلام الجهادي" بدل ما تتوجه إلى المناطق المحتلة، مثل فلسطين على سبيل المثال، وتوجيه جهودها لدعم المقاومة الفلسطينية، نراها تتبنى أفكارا أخرى غير مرتبطة بالدين حقيقةً، وذلك لمسائل متعلقة بتوسيع النفوذ.

وأضاف الخرباوي في حديث لوكالة "سبوتنيك"، اليوم الإثنين، أن حركة الإسلام السياسي بعد خسارتها لبعض أوراقها في الفترات الأخيرة، وكانت الورقة الكبرى هي مصر، تحاول أن تعطي نفسها أرض لتتحرك فيها، موضحا أن مسألة العداء للمسيحيين والكنائس هي مسألة قديمة، والتي كان من ضمن أسبابها في إفريقيا أن حركة تبشير الكنيسة الكاثوليكية كان لها الغلبة وكانت منتشرة في إفريقيا، ولذلك فهذا العداء تاريخي مع حركة التبشير.

ولفت الكاتب والمفكر إلى أن الجماعات المتطرفة هناك الآن تقوم بتغيير نوعي من أجل الوجود في أراضي أخرى لاكتساب النفوذ، بالإضافة إلى أن الأراضي التي يدخلها هؤلاء المتطرفون غنية بالثروات، فنيجيريا تعتبر من أغنى الدول الإفريقية بالغاز والبترول، وإذا نظرنا إلى التنظيمات الأخرى مثل "داعش" وما شابه يتواجدون هناك حيثما وجد البترول، فالعراق وسوريا وليبيا خير مثال على ذلك.

كما أضاف أن التغيير النوعي في الضربات يأتي من أجل الظهور أمام المضللين دينيا كأنهم يحاربون من أجل الإسلام، حيث أنه في الفترات الأخيرة كانت هناك بعض نقاط الاستفهام بسبب قتالهم المسلمين، فهنا يأتي التغيير التكتيكي وكأنهم يقاتلون غير المسلمين من أجل نصرة الإسلام، الأمر الذي قد يثير الرأي العام المسيحي في أوروبا.

وأنهي الخرباوي حديثه مؤكدا على أن ضعف الأمن في أفريقيا ووجود ثروات لم يسيطر عليها أحد بعد هما من أهم أسباب التوجه للمناطق الإفريقية. 

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала