وأوضح أنه يمكن أن يكون بينهم مدنيون وعسكريون. ولا يحق لمن يعتبرون "إسلاميين متطرفين" العمل في الجيش.
وتابع أنه في الفترة بين عامي 2007 و2016 توجه 30 "إسلاميا متطرفا" إلى سوريا أو العراق بعد توظيفهم في القوات المسلحة. وجرى تسريح 19 شخصا من القوات المسلحة لكونهم "إسلاميين متطرفين" خلال هذه الفترة.
شهدت ألمانيا سلسلة هجمات عنيفة على مدنيين بينها هجومان أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنهما.
حيث لا يسمح للمخابرات العسكرية في الوقت الحالي بالتحري سوى عمن يعملون في القوات المسلحة. وأقرت الحكومة، أمس الأربعاء، مقترحات بتعديل القانون للسماح بالتحري عمن يتقدمون للالتحاق بالقوات المسلحة.