ويعتبر أكبر حاج في البعثة الماليزية، وربما أكبر حاج لهذا العام وهو من مواليد عام 1924.
كما عبر الحاج الماليزي عن سعادته بعد أن منّ الله عليه بالحج، حيث دفع ياسو خمسة آلاف رينجت ماليزي ما يعادل 1200 دولار.
والنظام المعمول فيه في ماليزيا هو تسجيل أسماء الراغبين في الحج في الحملات مبكراً، التي تشرف عليها مؤسسة الحج الماليزية "تابونج حاجي".
ووفقا لما نشرته صحيفة "الرياض" السعودية عن حفيد ياسو المرافق له قوله: "بالرغم من كون جده أمياً، فقد تمكن من حفظ العديد من سُوَر القرآن الكريم، كما أن بمقدوره قراءة بعضها.
من جهته، قال المسؤول عن الحملة الماليزية، حاتم عبدالمجيد، إنه تم تخصيص حافلات لكبار السن، وبعض سيارات الغولف لمساعدتهم على التنقل بين المشاعر بسهولة.