وأكد هولاند خلال زيارته لـ"كاليه" أن الحكومة "ستذهب حتى النهاية" بشأن المخيم الذي يضم نحو 10 آلاف مهاجر.
وأشار هولاند إلى ضرورة تحمل البريطانيين حصتهم في حل هذه المشكلة.
ويأوي مخيّم "كاليه" آلاف اللاجئين من جنسيات عدة أبرزها السورية والسودانية والإيريترية والأفغانية والعراقية والإيرانية.
ويرفض اللاجئون ترك المخيّم، ويطالبون بتحسين شروط معيشتهم ومراكز إيوائهم، أو بترحيلهم إلى بريطانيا التي ترفض بدورها استقبالهم.