موسكو — سبوتنيك.
وقال جاويش أوغلو: "لقد تبادلنا الآراء بشكل غير رسمي حول الوضع في سوريا، إلا أنه لم يتم التوصل لأي اتفاقية محددة حول وقف إطلاق النار في سوريا. ذلك لم يكن مفترضا أصلا".
وأكد أن آراء المشاركين في اللقاء اختلفت في تحديد الأولوية: وقف إطلاق النار أم الفصل بين الإرهابيين والمعارضة.
وتابع الوزير: "الجميع بما في ذلك الجانب التركي تبادلوا الآراء والمقترحات حول كيفية تحقيق الهدنة وإيصال المساعدات إلى حلب. وفي المقام الأول تحقيق وقف إطلاق النار، إلا أن محاربة تنظيم "داعش" يجب أن يستمر".
كما أكد وزير الخارجية التركي أن أنقرة "تدعو لبدء مفاوضات مباشرة بين الحكومة السورية والمعارضة".