00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
12:14 GMT
46 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

وزير التربية السوري لـ "سبوتنيك" تطوير منهاج التربية الدينية لمواجهة التطرف والإرهاب

© sana.syوزير التربية السوري الدكتور هزوان الوز
وزير التربية السوري الدكتور هزوان الوز - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
أكد وزير التربية السوري الدكتور هزوان الوز، أن الحرب التي شنت على سورية أُلبست لباساً دينياً، لذك كان التركيز في منهاجنا على الإسلام الحقيقي المعتدل لمواجهة التطرف والإرهاب، من خلال حاملي المنهاج/المدرس/ لإيصال المعلومة الصحيحة إلى الطلاب من خلال الموعظة والحكمة.

وأشار الوزير في تصريح لـ "سبوتنيك"، إلى أهمية دور مدرس التربية الدينية في الوقت الحالي في محاربة الإرهاب والوهابية والتطرف، والابتعاد عن التلقين واعتماد التحليل أسلوباً، وإسقاط ما يدرّسه من المنهاج على الواقع لتكون مخرجات مدارسنا تسير على الطريق الصحيح.

مقاتل من جبهة النصرة في إدلب، شمال سوريا - سبوتنيك عربي
الإرهابيون يلغون "التربية القومية" ويأمرون الطلاب باللباس المتشدد

وأضاف الوزير أنه بهدف تطوير الخطاب الديني نتيجة للظروف الراهنة والأزمة، كان لابد من العمل على تطوير مناهج التربية الدينية الإسلامية، حيث تم العمل على تطوير مصفوفة المعايير للمادة، والتركيز على تعزيز المفاهيم الأخلاقية والسلوكيات الحسنة التي تسهم في بناء أسس المواطنة الصالحة في وطننا والعيش فيه بسلام، بحيث تكون مادة التربية الدينية هي تربية على الوطنية وحب الوطن والانتماء إليه، تربية دينية جوهرها الأخلاق، وليس التعصب الذي يؤدي للهاوية والانحدار الأخلاقي والابتعاد عن المسؤولية الوطنية

وبين الوز: نعمل على هذه الخطوة لتكون المدرسة كمؤسسة تربوية ما لا تستطيع أي مؤسسة أخرى، لذلك يجب أن تشكل البيئة المدرسية عاملاً جاذباً للتلاميذ والطلاب بما تقدمه من معارف ومعلومات وقيم وعلاقات؛ فهي مؤسسة تبني الإنسان بناءً شاملاً متوازناً من الجوانب كافة، ولذلك نرى إقبال الأبناء على العودة إلى المدرسة لكونها السبيل الوحيد للتغلب على الجهل والظلام والاستعداد للمستقبل، مع التنويه بأن عودة الأبناء الطلاب إلى مدارسهم ارتبطت مباشرة بالتسهيلات التي قدمتها وزارة التربية لاستعادة الأبناء واستيعابهم في مدارسهم.

لافتاً إلى أن الخطر الأكبر الذي يواجه أطفال سوريا هو ارتفاع عدد من يتم تجنيدهم في القتال الدائر في المناطق التي تقع خارج سيطرة الجيش السوري، وهو ما يهدد بخلق جيل جديد لا يعرف إلا ثقافة الحروب والقتل.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала