https://sarabic.ae/20161024/اللاجئون-فرنسا-مخيم-إجلاء-1020550675.html
السلطات الفرنسية تبدأ اليوم باجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه
السلطات الفرنسية تبدأ اليوم باجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه
سبوتنيك عربي
تبدأ السلطات الفرنسية اليوم بإجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه في شمال البلاد على أمل طي صفحة هذا الموقع الذي يسمى "الأدغال" ويشكل رمزا لفشل الاتحاد الأوروبي... 24.10.2016, سبوتنيك عربي
2016-10-24T06:55+0000
2016-10-24T06:55+0000
2016-10-24T06:55+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101717/03/1017170391_0:218:4311:2655_1920x0_80_0_0_ad2c21183dca0c04be65c2e7eca8e531.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101717/03/1017170391_0:82:4311:2791_1920x0_80_0_0_b1620c2ce5aef23dec4d9d50847da289.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار
السلطات الفرنسية تبدأ اليوم باجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه
تبدأ السلطات الفرنسية اليوم بإجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه في شمال البلاد على أمل طي صفحة هذا الموقع الذي يسمى "الأدغال" ويشكل رمزا لفشل الاتحاد الأوروبي في مواجهة أزمة الهجرة.
ومن ساعات الصباح الأولى، ستقوم حافلات بنقل ما بين ستة آلاف وثمانية آلاف رجل وامرأة وطفل ينتظرون منذ أشهر على أمل أن يتمكنوا من عبور بحر المانش، في هذا المخيم العشوائي الواقع مقابل السواحل البريطانية.
23 أكتوبر 2016, 14:12 GMT
وسينقل هؤلاء إلى مراكز إيواء موزعة على الأراضي الفرنسية في عملية حشدت لها السلطات حوالى 1250 شرطيا ودركيا لضمان سيرها بدون صدامات.
ويشكل إخلاء المخيم تحديا كبيرا، لكن السلطات تؤكد أنها أمنت 7500 مكان لايواء المهاجرين وتأمل في إفراغه نهائيا "خلال أسبوع واحد".
ووزعت السلطات الأحد منشورات كتبت بعدة لغات توضح فيها سير العملية وتحاول للمرة الأخيرة إقناع الذين لا يريدون الرحيل.
لكن عملية الإخلاء هذه لم تنه الجدل. فقد صرح عدد من أعضاء المعارضة اليمينية بأنهم يخشون الآن انتشار مخيمات صغيرة تشبه مخيم كاليه في جميع أنحاء فرنسا، بينما اعترضت مدن يفترض أن تستقبل لاجئين، على خطة توزيع المهاجرين التي وضعتها الحكومة.
وعبرت جمعيات لمساعدة المهاجرين من جهتها عن أسفها لتسرع السلطات بينما لا يخفي كثيرون تشكيكهم في تبعات هذه العملية.