واشنطن — سبوتنيك
وقال الناطق باسم الوزارة، مارك تونر، في مؤتمر صحفي في واشنطن، إن "وزارة الخارجية مستعدة للتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي"، رافضا التعليق على التحقيق.
وأشار إلى أن مكتب التحقيقات لم يتواصل مع وزارة الخارجية بهذا الشأن، مشيرا إلى أن الوزارة "تحاول الفهم" عن أي مراسلات إلكترونية يجري الحديث.
يذكر أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي أكد، في وقت سابق، أن المكتب سيستأنف التحقيق في قضية خادم البريد الإلكتروني الخاص الذي استخدمته كلينتون، عندما كانت تشغل منصب وزيرة الخارجية، وذلك لمعرفة ما إذا كانت هناك بالخادم مراسلات إضافية تتضمن معلومات سرية.