وتم تصوير طلبة جامعة كامبردج، إناثا وذكورا، عراة تماما بمشيئتهم.
واستغرقت عملية التصوير عاما ونصف العام حسب صحيفة "ذي ديلي ميل".
وكان هم هموم المشرفين على إنتاج الشريط المصور أن تُغلق أبواب الجامعة أثناء عملية التصوير لكيلا يأتي الغرباء لمشاهدة الشبان والشابات العراة.
وسيزيِّن الشريط المصور الذي تعرى طلبة جامعة كامبردج من أجله الرُزْنامة المزمع تخصيص عائدات مبيعات نسخها لصالح إحدى مؤسسات مساعدة المسنين ومؤسسة دعم اللاجئين.