وتعهد عون بتنفيذ وثيقة الوفاق الوطني وتطويرها من خلال توافق وطني، مؤكداً أن "الاستقرار السياسي لا يمكن تأمينه إلا باحترام الدستور".
وشدد عون على "ضرورة إبعاد لبنان عن الصراعات الخارجية"، وأكد في الوقت ذاته أن السلطات اللبنانية "ستتعامل مع الإرهاب استباقياً وردعياً ومواجهته حتى القضاء عليه".
وقال:
يجب معالجة ملف النازحين السوريين بالتعاون مع الجهات المعنية وفي طليعتها الأمم المتحدة.
وأصبح عون رئيسا للبلاد بعد تصويت غالبية البرلمان اللبناني لصالحه، إذ حصل على 83 صوتا من إجمالي 127، لينتهي بذلك شغور المنصب الرئاسي الذي استمر 890 يوما.