https://sarabic.ae/20161102/1020674351.html
ويكيليكس: مسؤول في وزارة العدل كان يخبر كلينتون بجلسات الاستماع بشأن قضيتها
ويكيليكس: مسؤول في وزارة العدل كان يخبر كلينتون بجلسات الاستماع بشأن قضيتها
سبوتنيك عربي
نشر موقع "ويكيليكس"، اليوم الأربعاء، دفعة جديدة من مراسلات هيلاري كلينتون. وجاء فيها أن مسؤولا كبيرا في وزارة العدل الأمريكية، هو بيتر كادزيك، كان يخبر مقر... 02.11.2016, سبوتنيك عربي
2016-11-02T19:37+0000
2016-11-02T19:37+0000
2016-11-02T19:48+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101477/25/1014772598_0:93:1000:659_1920x0_80_0_0_e66c882f86959f653b8dfe7bac8ded74.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101477/25/1014772598_0:62:1000:690_1920x0_80_0_0_dab24c1eb79deaafc221df39cf85262a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, هيلاري كلينتون, ويكيليكس, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, هيلاري كلينتون, ويكيليكس, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية
ويكيليكس: مسؤول في وزارة العدل كان يخبر كلينتون بجلسات الاستماع بشأن قضيتها
19:37 GMT 02.11.2016 (تم التحديث: 19:48 GMT 02.11.2016) نشر موقع "ويكيليكس"، اليوم الأربعاء، دفعة جديدة من مراسلات هيلاري كلينتون. وجاء فيها أن مسؤولا كبيرا في وزارة العدل الأمريكية، هو بيتر كادزيك، كان يخبر مقر هيلاري كلينتون بجلسات الاستماع المقبلة التي ستتطرق لقضيتها.
ومن الجدير بالذكر أن الموقع ينشر المراسلات على دفعات تضم عدة آلاف من الرسائل في اليوم الواحد. وتم حتى الآن نشر أكثر من 43 ألف رسالة.
وأفاد الموقع، أن كادزيك بوديستا، ذكر في إحدى الرسائل المؤرخة بيوم 15 أيار/ مايو 2015: "اليوم، ستعقد جلسة المراجعة الرقابية في اللجنة القضائية لمجلس النواب، حيث سيدلي رئيس قسم القضايا المدنية التابع لنا بشهادته. يحتمل أن تكون هناك أسئلة متعلقة بالمراسلات الإلكترونية في وزارة الخارجية".
وكانت كلينتون تستخدم بريدها الشخصي في المراسلات الرسمية خلال توليها منصب وزيرة الخارجية، ما اعتبر انتهاكا للعمل المهني الدبلوماسي. وأجرى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي في 2015-2016 تحقيقاً حول احتمال تسرب معلومات حكومية سرية. ولم يجد مكتب التحقيقات الفدرالي بعد التدقيق في عمل كلينتون ما يدل على حصول ذلك، على الرغم من أنه وجد أن حوالي مئة رسالة كانت تحتوي معلومات سرية. وسلمت كلينتون حوالي 30 ألف رسالة تعنيها كوزيرة سابقة للخارجية في إطار التحقيقات من البريد الشخصي الموضوع بتصرف وزارة الخارجية، ولكنها قامت بإزالة حوالي 30 رسالة منها، مدعية، بأنها كانت ذات طابع خاص. وتم لاحقاً اكتشاف 14.9 ألف رسالة إلكترونية أخرى، بعضها معني بحياتها المهنية وليس حياتها الخاصة.