القاهرة — سبوتنيك.
وتأتي المباراة في إطار تحضيرات المنتخب الكروي القطري، قبل مواجهة المنتخب الصيني، يوم الثلاثاء المقبل، وذلك ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم —"مونديال روسيا 2018".
وكان المنتخب القطري تغلب على نظيره السوري بهدف دون رد، ضمن مواجهات الجولة الرابعة، وحصد أول ثلاث نقاط في التصفيات، قادته لاحتلال المركز الخامس قبل مواجهة الصين.
ويأمل القطريون من المواجهة، غداً، أن يحصل منتخبهم على استعدادٍ قوي وبروفة مثالية مع أحد المنتخبات الأوروبية القوية والمصنفة دائماً ضمن أفضل خمسين منتخبا في العالم، وهو المنتخب الروسي.
وينظر الجهاز الفني للعنابي، بقيادة خورخي فوساتي، إلى هذه المباراة بأهمية كبيرة، كونها ستكون تجربة متميزة قبل مواجهة الصين، وفي ختام مباريات مرحلة الذهاب للتصفيات الحاسمة.
من جهة أخرى، فإن المنتخب الروسي، تحت قيادة مدربه الجديد ستانيسلاف تشرتشيسوف، هو الآخر ينظر إليها كتجربة مهمة في إطار المباريات الودية التي يخوضها استعداداً لـ"مونديال 2018"، والذي تأهلت روسيا له مباشرة بصفتها البلد المضيف.
ومباراة قطر وروسيا هي المواجهة الثالثة في تاريخ لقاءات المنتخبين، حيث كانت الأولى في 25 أيار/مايو 1996، وانتهت بفوز روسيا 5/ 2، أما المواجهة الثانية فأقيمت في 23 آذار/مارس 2011، وتعادلا بهدف لكل منهما.
وسيواجه المنتخب القطري نظيره الصيني، الذي يقوده المدرب الجديد الإيطالي مارشيلو ليبي، على ملعب كومينج تودونج، في الصين في 15 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
وتأتي المباراة في إطار تحضيرات المنتخب الكروي القطري، قبل مواجهة المنتخب الصيني، يوم الثلاثاء المقبل، وذلك ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم —"مونديال روسيا 2018".
وكان المنتخب القطري تغلب على نظيره السوري بهدف دون رد، ضمن مواجهات الجولة الرابعة، وحصد أول ثلاث نقاط في التصفيات، قادته لاحتلال المركز الخامس قبل مواجهة الصين.
ويأمل القطريون من المواجهة، غداً، أن يحصل منتخبهم على استعدادٍ قوي وبروفة مثالية مع أحد المنتخبات الأوروبية القوية والمصنفة دائماً ضمن أفضل خمسين منتخبا في العالم، وهو المنتخب الروسي.
وينظر الجهاز الفني للعنابي، بقيادة خورخي فوساتي، إلى هذه المباراة بأهمية كبيرة، كونها ستكون تجربة متميزة قبل مواجهة الصين، وفي ختام مباريات مرحلة الذهاب للتصفيات الحاسمة.
من جهة أخرى، فإن المنتخب الروسي، تحت قيادة مدربه الجديد ستانيسلاف تشرتشيسوف، هو الآخر ينظر إليها كتجربة مهمة في إطار المباريات الودية التي يخوضها استعداداً لـ"مونديال 2018"، والذي تأهلت روسيا له مباشرة بصفتها البلد المضيف.
ومباراة قطر وروسيا هي المواجهة الثالثة في تاريخ لقاءات المنتخبين، حيث كانت الأولى في 25 أيار/مايو 1996، وانتهت بفوز روسيا 5/ 2، أما المواجهة الثانية فأقيمت في 23 آذار/مارس 2011، وتعادلا بهدف لكل منهما.
وسيواجه المنتخب القطري نظيره الصيني، الذي يقوده المدرب الجديد الإيطالي مارشيلو ليبي، على ملعب كومينج تودونج، في الصين في 15 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.