وأشارت إلى أن الصحفيين أرادوا تشويه سمعة دونالد ترامب الذي كانت شركته تنظم المسابقة حينئذاك.
فقد صرحت فيودوروفا "لاحقتني الكثير من وسائل الإعلام الأجنبية خلال الحملة من أجل إيجاد أي سبب لتشويه سمعة ترامب. لكن العمل والتواصل معه ترك لدي انطباعا إيجابيا فقط. إذ أثبت ترامب أنه إنسان جدير ومنفتح. ترامب يملك أسرة وأطفالا رائعين".
وأضافت أن ترامب اعتنى بها وكان يهتم برحلاتها. وأضافت "قالت مساعدته في الشركة، وهي بالمناسبة روسية، إنها تعمل معه منذ 35 عاما، وذلك يدل على الكثير".