وبحسب ما نقل موقع "المنار" عن البروفيسور في جامعة طوكيو هيرويوكي شينودا،: في هذا الزمن نحن نتواصل بحاستي النظر والسمع.. فمن المذهل أن نتمكن من إضافة حاسة اللمس أيضاً لهذا المزيج.
ويحاول البروفيسور إيصال التكنولوجيا الموظِّفة للمس إلى الواقع الافتراضي.. أو الواقع الفعلي، إنها التكنولوجيا التي يمكنها أن تساعدنا في إنجاز الأمور بحاسة اللمس التي نستعملها بالأصل في كل مكان.. من طريقة تفعيلنا لهواتفنا الذكية إلى لمسنا لألعاب الفيديو التي تهتز.
ما يحدث هو إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد لأجسام معينة وباستخدام سلسلة من الموجات فوق الصوتية تمنح هذه التكنولوجيا إمكانية لمس الجسم عن بعد والذي لم تكن قادراً إلا على رؤيته وسماع صوته من قبل.