موسكو — سبوتنيك.
وقال ماتشيريفتش، خلال اجتماع الحكومة، ضمن تقرير عمل الحكومة في النصف الأول من العام الجاري: "اجتماع الناتو الأخير كان تاريخياً، باتخاذ قرار بنشر نحو ستة آلاف عسكري في بولندا". وفقاً لما نقل التلفزيون الرسمي.
وأعلن الوزير، في وقت سابق، أن العدد يمكن أن يرتفع إلى 10 آلاف عسكري.
الجدير بالذكر أنه تم في قمة حلف الناتو التي عقدت، في تموز/يوليو الماضي، اتخاذ القرار بشأن تعزيز لم يسبق له مثيل للجناح الشرقي للحلف. ويعتزم الحلف نشر 4 كتائب متعددة الجنسيات للحلف، على أساس التناوب، في كل من لاتفيا وليتوانيا وإستونيا وبولندا، يتراوح عدد أفراد كل واحدة منها من 800 إلى 1200 عسكري. وسبق لمندوب روسيا لدى حلف الناتو، ألكسندر غروشكو أن أعلن في آب/أغسطس الماضي، أن تعزيز الجناح الشرقي للحلف يسيء بشكل خطير الوضع الأمني في المنطقة وفي أوروبا بأسرها.
هذا وتعد طموحات حلف شمال الأطلسي، بالتوسع شرقا، أحد أهم القضايا التي توتر العلاقات بين روسيا والغرب، حيث ترى موسكو في ذلك تهديدا لأمنها، وتؤكد أن هذا الطموحات تتنافى والوثائق الأساسية التي تقوم عليها العلاقات بينها وبين الحلف.
وقال ماتشيريفتش، خلال اجتماع الحكومة، ضمن تقرير عمل الحكومة في النصف الأول من العام الجاري: "اجتماع الناتو الأخير كان تاريخياً، باتخاذ قرار بنشر نحو ستة آلاف عسكري في بولندا". وفقاً لما نقل التلفزيون الرسمي.
وأعلن الوزير، في وقت سابق، أن العدد يمكن أن يرتفع إلى 10 آلاف عسكري.
الجدير بالذكر أنه تم في قمة حلف الناتو التي عقدت، في تموز/يوليو الماضي، اتخاذ القرار بشأن تعزيز لم يسبق له مثيل للجناح الشرقي للحلف. ويعتزم الحلف نشر 4 كتائب متعددة الجنسيات للحلف، على أساس التناوب، في كل من لاتفيا وليتوانيا وإستونيا وبولندا، يتراوح عدد أفراد كل واحدة منها من 800 إلى 1200 عسكري. وسبق لمندوب روسيا لدى حلف الناتو، ألكسندر غروشكو أن أعلن في آب/أغسطس الماضي، أن تعزيز الجناح الشرقي للحلف يسيء بشكل خطير الوضع الأمني في المنطقة وفي أوروبا بأسرها.
هذا وتعد طموحات حلف شمال الأطلسي، بالتوسع شرقا، أحد أهم القضايا التي توتر العلاقات بين روسيا والغرب، حيث ترى موسكو في ذلك تهديدا لأمنها، وتؤكد أن هذا الطموحات تتنافى والوثائق الأساسية التي تقوم عليها العلاقات بينها وبين الحلف.