موسكو — سبوتنيك
وقال كوناشينكوف للصحفيين، اليوم الأربعاء: "الهدف الرئيسي من الهدنة الإنسانية في حلب هو تقديم مساعدة حقيقية لسكان المناطق الشرقية، المحتجزون من قبل الإرهابيين "كدروع بشرية". لسوء الحظ، هذا الأمر يفهمه المتشددون جيداً، الذين قاموا بتلغيم طرق الممرات الإنسانية، وإطلاق النار على كل من يحاول الاقتراب منها، من كلا الجانبين".
وأضاف كوناشينكوف، أن الشرط الرئيسي لاستئناف الهدنة الإنسانية في حلب، ليس "النوايا الحسنة، بل الضمانات القاطعة من ممثلي منظمة الأمم المتحدة، بوقف المسلحين لإطلاق النار، لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى والمرضى من المدنيين".
والجدير بالذكر أن آلاف السكان المدنيين المحاصرين في حلب، يعانون من عدم قدرتهم الحصول على الطعام والماء والكهرباء أو المساعدة الطبية، بسبب استمرار أعمال القتال بين القوات الحكومية السورية والجماعات الإرهابية، وتتهم الدول الغربية روسيا باستخدام العنف وذلك بتقديم الدعم الجوي للجيش السوري، لكن موسكو تؤكد على أن نهاية العنف ستكون ممكنة، فقط بالتعاون مع الحكومة الشرعية في الجمهورية العربية السورية.
وقال كوناشينكوف للصحفيين، اليوم الأربعاء: "الهدف الرئيسي من الهدنة الإنسانية في حلب هو تقديم مساعدة حقيقية لسكان المناطق الشرقية، المحتجزون من قبل الإرهابيين "كدروع بشرية". لسوء الحظ، هذا الأمر يفهمه المتشددون جيداً، الذين قاموا بتلغيم طرق الممرات الإنسانية، وإطلاق النار على كل من يحاول الاقتراب منها، من كلا الجانبين".
وأضاف كوناشينكوف، أن الشرط الرئيسي لاستئناف الهدنة الإنسانية في حلب، ليس "النوايا الحسنة، بل الضمانات القاطعة من ممثلي منظمة الأمم المتحدة، بوقف المسلحين لإطلاق النار، لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى والمرضى من المدنيين".
والجدير بالذكر أن آلاف السكان المدنيين المحاصرين في حلب، يعانون من عدم قدرتهم الحصول على الطعام والماء والكهرباء أو المساعدة الطبية، بسبب استمرار أعمال القتال بين القوات الحكومية السورية والجماعات الإرهابية، وتتهم الدول الغربية روسيا باستخدام العنف وذلك بتقديم الدعم الجوي للجيش السوري، لكن موسكو تؤكد على أن نهاية العنف ستكون ممكنة، فقط بالتعاون مع الحكومة الشرعية في الجمهورية العربية السورية.