أعلنت قيادات عراقية ميدانية عن تغيير في خطط المعركة لاستعادة مدينة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش"، من دون الكشف عن تفاصيل هذه الخطط،.
وقال قائد عمليات "قادمون يا نينوى"، المسؤول عن تحرير الموصل، الفريق عبد الأمير يار الله، إنّ "القوات المشتركة بصدد إحداث تغييرات مرتقبة في خطط العمليات العسكرية الجارية لتحرير الموصل".
وأوضح في بيان، أن التغييرات ستحصل في الجهة الشرقية لنهر دجلة. وتزامناً، قال مصدر في قيادة عمليات الجيش بالموصل، في تصريح صحفي، إن "تقدّم القطعات العسكرية يسير ببطء في الجانب الشرقي للموصل،
بسبب مقاومة تنظيم "داعش"، واختباء عناصره بين المدنيين"، متوقّعاً ألا تحسم المعارك بسهولة "ما لم يتم تغيير الخطط، بالشكل الذي لا يؤثر على سلامة المدنيين".
ورجّح المصدر أن يتم سحب قطعات الشرطة الاتحادية من المحاور الأخرى، وزجها في المحور الشرقي، فضلاً عن الاستعانة بقطعات الفرقة التاسعة بالجيش العراقي، مشيراً
إلى أنّ المعركة "تزداد صعوبة" كلما تقدّمت القوات العراقية باتجاه عمق مدينة الموصل.
وقال قائد عمليات "قادمون يا نينوى"، المسؤول عن تحرير الموصل، الفريق عبد الأمير يار الله، إنّ "القوات المشتركة بصدد إحداث تغييرات مرتقبة في خطط العمليات العسكرية الجارية لتحرير الموصل".
وأوضح في بيان، أن التغييرات ستحصل في الجهة الشرقية لنهر دجلة. وتزامناً، قال مصدر في قيادة عمليات الجيش بالموصل، في تصريح صحفي، إن "تقدّم القطعات العسكرية يسير ببطء في الجانب الشرقي للموصل،
بسبب مقاومة تنظيم "داعش"، واختباء عناصره بين المدنيين"، متوقّعاً ألا تحسم المعارك بسهولة "ما لم يتم تغيير الخطط، بالشكل الذي لا يؤثر على سلامة المدنيين".
ورجّح المصدر أن يتم سحب قطعات الشرطة الاتحادية من المحاور الأخرى، وزجها في المحور الشرقي، فضلاً عن الاستعانة بقطعات الفرقة التاسعة بالجيش العراقي، مشيراً
إلى أنّ المعركة "تزداد صعوبة" كلما تقدّمت القوات العراقية باتجاه عمق مدينة الموصل.
في سياق متصل، قالت وزارة الدفاع العراقية إنّ الفرقة التاسعة بالجيش تواصل تطهير
حي الانتصار شرقي الموصل، مؤكدة في بيان أن القوات العراقية وصلت إلى مشارف حي الصحة لتحريره من سيطرة "داعش". وأشارت الوزارة إلى أنّ القطعات العسكرية تحاول تدمير أدوات "داعش" التي
تعرقل تقدّم القوات العراقية، كالقنّاصين، والعجلات المفخخة، والعبوات الناسفة، مضيفة أن "الجيش العراقي أخلى عدداً كبيراً من المدنيين، للحيلولة دون استخدامهم كدروع بشرية".
المصدر: وكلات
حي الانتصار شرقي الموصل، مؤكدة في بيان أن القوات العراقية وصلت إلى مشارف حي الصحة لتحريره من سيطرة "داعش". وأشارت الوزارة إلى أنّ القطعات العسكرية تحاول تدمير أدوات "داعش" التي
تعرقل تقدّم القوات العراقية، كالقنّاصين، والعجلات المفخخة، والعبوات الناسفة، مضيفة أن "الجيش العراقي أخلى عدداً كبيراً من المدنيين، للحيلولة دون استخدامهم كدروع بشرية".
المصدر: وكلات