وذكرت "واشنطن بوست" أن تقييما سريا لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه)، تم بعد أمر من الرئيس باراك أوباما بتقييم عمليات القرصنة أثناء حملة الانتخابات، كشف أن روسيا تدخلت في الانتخابات لمساعدة ترامب.
ورفض فريق الرئيس المنتخب فورا نتائج تحقيق السي آي ايه، مؤكدا أن المحللين الذين توصلوا إلى ذلك "هم أنفسهم الذين كانوا يقولون إن صدام حسين يمتلك أسلحة دمار شامل".
من جهته قال المتحدث باسم الحزب الجمهوري شون سبيسر عبر شبكة "سي إن إن" إن "وكالات الاستخبارات تخطئ. لم تكن هناك قرصنة روسية".
أما تشاك شومر الزعيم المقبل لكتلة الديمقراطيين في مجلس الشيوخ فطالب الخميس بتحقيق يجريه الجمهوريون والديمقراطيون في الكونغرس.