ووفقا له، إن الأدلة تشير إلى أن المؤشرات الأولية تنبىء بتورط "حزب العمال الكردستاني".
وقال المحافظ للصحفيين في تعليقات بثت على الهواء مباشرة إن المهجامين لم يتمكنوا من تحقيق هدفهم هم لم يستطيعوا الوصول إلى ساحة المحكمة.
وأضاف أنه تم العثور على سيارة أخرى مشبوهة ودمرها خبراء المتفجرات.
وتابع أن رجل شرطة وموظفا بالمحكمة قتلا في الهجوم. وأكد أيضا أن الشرطة قتلت بالرصاص اثنين من المهاجمين كانا مسلحين ببنادق كلاشنيكوف وقنابل يدوية.
وأضاف أيلديز "وقع اشتباك بعدما أراد رجال الشرطة إيقاف مركبة عند نقطة تفتيش أمام محكمة بايراكلي. في هذا الاشتباك فجر الإرهابيون السيارة الملغومة لدى محاولتهم الفرار."