ووصف أوباما التقرير بأنه "واضح جدا"، وعبر لقناة "إيه بي سي" التلفزيونية عن تأييده لهذا التقرير.
ورد أوباما بالسلب على سؤال بشأن ما إذا كان يهوّن من قدرات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلا: "لا أظن أنني لم أقدّره حق قدره، ولكنني أظن أنني هوّنت من قدرة الإعلام المشوه وعمليات الاختراق على التأثير على مجتمعنا ونظامنا المنفتح".
وزعم التقرير الأمريكي الذي نشر في 6 يناير/كانون الثاني أن بوتين أمر بشن الحملة للتأثير على العملية السياسية في الولايات المتحدة وتلويث سمعة مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة هيلاري كلينتون لكي تخسر المعركة الانتخابية ويكسبها منافسها دونالد ترامب.