وقال كارتر في كلمته بمركز الدراسات الدولية والاستراتيجية في واشنطن: "تتضمن ميزانية دفاعنا الجديدة تمويلا أكبر لمبادرة الضمانات الأمنية لأوروبا والتي تم تغيير اسمها إلى مبادرة الردع الأوروبية".
وأوضح كارتر أن ما يسمى "مبادرة الردع" تستهدف ردع وإيقاف روسيا، بقوله "لم نر خلال ما يزيد على 20 عاما أنه من الضروري أن يتصدر ردع (روسيا) الأولوية في سياستنا. أما الآن فنفعل هذا".
وأشار وزير الدفاع الأمريكي إلى "أن الولايات المتحدة تزيد وجودها العسكري في أوروبا حتى نكون أسرع في صد خطر من الممكن أن تشكله روسيا".