الفيديو رصدته إحدى كاميرات المراقبة بالمنزل، وفيه يتحرك شعر الدمية بشكل واضح، دون أن تلاحظ الطفلة التي كانت منشغلة باللعب مع الدمى الأخرى.
كما أظهر الفيديو، في مشهد آخر، فزع الطفلة أثناء انهماكها في المذاكرة، بتطاير الأوراق من على المنضدة التي كانت تجلس عليها وإطاحة قوة خفية بكل ما كان على سطحها، فهربت خارج الغرفة المسكونة بالأشباح.
وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن والد الطفلة وضع الكاميرات داخل المنزل، بعدما اشتكت الطفلة أكثر مرة من وجود أشياء تضايقها بالمنزل، وهو ما يؤكد على وجود الأشباح (حسب الصحيفة).