حيث أراد منظموا هذه الخدعة المرعبة الترويج للجزء الثالث من هذه السلسلة، ومعرفة ردة فعل الزبائن وهل الخوف ما زال حاضرا إلى الآن من الأجزاء السابقة من فلم الرعب.
هذا وتعود الفكرة إلى اختباء إحدى الفتيات في غرفة سرية خلف التلفاز وخلال قدوم الزبائن للتبضع يشاهدون مقطعا قصيرا من فيلم الرعب "الحلقة" وخلال فترة قصيرة تخرج هذه الفتاة من مخبأها السري كما لو أن الفلم حقيقي، وهنا يبدأ الزبائن بالصراخ والهروب من هذا المنظر المرعب والذي تجسد في أذهانهم من خلال الأجزاء السابقة من الفلم.