وقالت إن هناك امرأة توفيت، ثم رجع قلبها ليخفق مرة أخرى بعد 24 ساعة، وأن الأمر ليس مزحة ولا لقطة من فيلم خيال، إنما حقيقة.
ذكرت الفتاة في الفيديو أن المرأة علق الجزء العلوي من جسمها تحت الجليد لمدة 40 دقيقة، مما أدى إلى انخفاض حرارتها إلى 13.7 درجة مئوية، وتوقف نبض قلبها، إلا أنه عاد ليخفق مرة أخرى بفضل جهود الأطباء.
وطرح الفيديو تساؤلات "هل من الممكن حفظ البشر في الفريزر لأطول فترة ممكنة، وهل يمكن أن يرجع البشر بعد التجميد في المستقبل ليستكملوا حياتهم؟ وما هي أقل درجة حرارة ممكن أن نعيش فيها؟ وكيف استخدم الطب التجميد في علاج كثير من الأمراض؟".