وذكرت وسائل الإعلام التركية بأن عملية الاعتقالات الجديدة، سببها نظام "بايلوك" الذي كان وسيلة الاتصال بين الإنقلابيين.
وفي حملة أمنية بعد الانقلاب الفاشل، قامت السلطات باعتقال ما يقارب من 40 ألف شخص بتهمة محاولة الانقلاب، كما وتم تسريح العديد من الدوائر الحكومية.
كذلك الأمر في وزارة الداخلية، حيث تم تسريح أو القبض على العديد من أفراد الشرطة التي اتهمتهم السلطة بالانتماء لمنظمة "غولن".