ويتهم ساركوزي بالتمويل الغير مشروع و بتجاوز سقف النفقات المعتمد في الحملات الانتخابية المحدد بـ 22.5 مليون يورو.
حيث تم إحالة الرئيس السابق الذي انسحب من العمل السياسي بعد فشله الانتخابات التمهيدية لليمين في إطار السباق الرئاسي لعام 2017.
في أبريل، 2013، فتح القضاء الفرنسي تحقيقًا حول تلقي نيكولاي ساركوزي تمويلًا غير مشروع لحملته الانتخابية، المبلغ موضع التحقيق هو 50 مليون يورو.
كان مصدر هذه التهم رجل أعمال لبناني قال أن لديه وثائق تثبت الاتهام. كما قال سيف الإسلام القذافي في مقابلة مع "يورونيوز" أن ليبيا قدمت تمويلًا لحملة ساركوزي الرئاسية.
نفى ساركوزي الاتهامات في ذلك الوقت وتوعد بمقاضاة موقع "ميديابارت" الذي نشر وثيقة تشير إلى استعداد ليبيا لتقديم تمويل للحملة الانتخابية وتمت تبرئة ساركوزي بعد ذلك.