قالت محطة الفضاء الأوروبية إن السحابة ظهرت فجأة في الفضاء السحيق، ولا أحد يعرف مصدرها، وتم رصدها لأول مرة وأنها ظهرت بأضواء زرقاء مشعة.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه لا أحد يعلم ماهية هذه السحابة حتى اليوم، ولكنها المرة الأولى التي ترصد وتصور فيها الأضواء الزرقاء "الغريبة" بهذا القرب والوضوح.
وظهرت أضواء السحابة الأخيرة بشكل مفاجئ مما صعب دراستها، لأنها عادة ما تتكون فوق العواصف الرعدية، وتمكن "موغنسن" من رصد السحابة الغريبة خلال مهمة له في الفضاء الخارجي، حيث ظهرت ومضاتها على بعد كيلومتر واحد من مكان تصوير الفيديو.
طار أندرياس من فوق خليج البنغال بسرعة 28،800 كم/ساعة، ولا يزال الباحثون يعملون من أجل التوصل لمصدر ظهورها.