#عيسى_حياتو على صفيح ساخن، فقد أعلنت 14 دولة #افريقية نيتها دعم منافسه #أحمد_أحمد رئيس إتحاد كرة القدم في #مدغشقر، #حياتو_آخر_ديناصورات_فيفا
— Mohamed Rachid (@MBRachid) February 15, 2017
وأضاف محسن لملوم "تحدى العديد من دول افريقيا وتحديداً الشمال، حياتو وقنوات بي ان سبورت، وأذاعوا المباريات في الساحات العامة، ومراكز الشباب والأندية، انتقاما من رئيس الكاف والقنوات القطرية، بعدما فجرت مصر القضية، واتهم جهاز حماية المنافسة حياتو بالفساد، وحققت معه النيابة العامة في مصر، التي تضم مقر الاتحاد الإفريقي، وحققت كذلك في صفقة لاجاردير سبورت الفرنسية، التي كانت غطاء لقنوات بي ان سبورت، التي تملكها العائلة المالكة القطرية ضمن شبكة الجزيرة".
يسقط عيسي حياتو 😎😎😎😎 pic.twitter.com/6Zl6JmcimC
— الحاج علي™ (@ahmedmohamed961) February 28, 2017
الناقد الرياضي والإعلامي الجزائري محمد بوروبي، قال: "عيسى حياتو مرة أخرى، رغم بلوغه أكثر من 70 عاماً، رغم أن الكثيرين لم يتوقعوا ترشحه لولاية ثامنة، هذا يؤسف الأفارقة بشكل عام، لأن هذا لا يحدث إلا في قارتنا، فأين التداول على المناصب، وأين الطاقات الشابة في أفريقيا حتى تحكم هذه المنصب، ونحن شاهدنا عدة شخصيات تستطيع أن تدير تلك المهمة، سواء في الجزائر أو في مصر، أو في غيرها".
#أخبار_دلوقتي | الملغاشي أحمد يتحدّى حياتو على رأس الاتحاد الإفريقيhttps://t.co/O7MRrpRcFn#مزاجي_بكلمتين pic.twitter.com/KTyRaDDFCw
— أخبار دلوقتي (@inst_news) January 13, 2017
وأكد بوروبي أن "ترشح عيسى حياتو لهذا المنصب هو إساءة للكرة الافريقية، والآن أملنا في الملغاشي أحمد أحمد، عضو اللجنة التنفيذية للإتحاد الأفريقي لكرة القدم، وخبرته في الكاف تجعله مرشحا مقبولا لدى الغالبية، لكن خبرة وحنكة حياتو تجعلنا نتشائم نوعاً ما في منافسته".
نيجيريا تتحدى عيسى حياتو وتعلن دعمها للمرشح الأخر أحمد أحمد رئيس اتحاد مدغشقر لكرة القدم لرئاسة الاتحاد الأفريقي
— EParena.com (@EParena) February 21, 2017
يا ترى صوت مصر هيروح لمين؟ pic.twitter.com/oz2ycxwSvi
وقال أحمد عزالدين رئيس تحرير موقع في الجول، "يقدم أحمد احمد حلا جديداً أمام الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، أمام الاتحاد الأفريقي، وظهر بسبب دعم دول الجنوب في القارة له، لكن عيسى حياتو، يحاول كسر الداعمين لأحمد، وذلك بمحاولة كسب المؤيدين للملغاشي إلى صفه، أبرزها جنوب أفريقيا، ويحاول كسر التحالفات التي تحاول تقديم شكل وأسلوب جديد للإدارة في القارة السمراء".