https://sarabic.ae/20170304/بوتين-عقد-اجتماع-جديد-أستانا-1022621820.html
بوتين لنظيره الكازاخستاني: المعارضة السورية تأمل بعقد لقاء جديد في أستانا منتصف آذار
بوتين لنظيره الكازاخستاني: المعارضة السورية تأمل بعقد لقاء جديد في أستانا منتصف آذار
سبوتنيك عربي
أخبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي نظيره الكازاخستاني، نور سلطان نزارباييف، أن المعارضة السورية المسلحة تأمل بعقد لقاء جديد في أستانا منتصف... 04.03.2017, سبوتنيك عربي
2017-03-04T15:39+0000
2017-03-04T15:39+0000
2022-02-01T14:38+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102262/18/1022621850_0:174:3004:1873_1920x0_80_0_0_c4f6a062440aafba1a03ab9c5e09de06.jpg
كازاخستان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102262/18/1022621850_0:79:3004:1968_1920x0_80_0_0_326860f1d0d66ab53e61d0273015f887.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, نور سلطان نزاربايف, فلاديمير بوتين, كازاخستان, محادثات أستانا
روسيا, الأخبار, نور سلطان نزاربايف, فلاديمير بوتين, كازاخستان, محادثات أستانا
بوتين لنظيره الكازاخستاني: المعارضة السورية تأمل بعقد لقاء جديد في أستانا منتصف آذار
15:39 GMT 04.03.2017 (تم التحديث: 14:38 GMT 01.02.2022) أخبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي نظيره الكازاخستاني، نور سلطان نزارباييف، أن المعارضة السورية المسلحة تأمل بعقد لقاء جديد في أستانا منتصف مارس/آذار الجاري.
موسكو — سبوتنيك
وقال المكتب الصحفي للرئيس الكازاخستاني في بيان: " بسياق الحديث محادثات جنيف انتهت للتو، أخبر الرئيس الروسي عن نية المعارضة السورية المسلحة لعقد اجتماع بشأن تسوية الأزمة السورية في أستانا في منتصف آذار/مارس الجاري".
27 فبراير 2017, 07:52 GMT
ومن جانبه أعلن رئيس كازاخستان استعداد بلاده لعقد هذه المحادثات.
هذا وأكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف ألكسي بورودافكين، اليوم، أن الجولة الرابعة من الحوار السوري-السوري في جنيف "أحرزت تقدما على خلاف ما كان يتوقع البعض من سيئ النوايا"، مضيفاً أن "اجتماعات أستانا ومحادثات جنيف عمليتان سياسيتان مختلفتان، ولم يكن الحوار في جنيف ليجري لولا اجتماعات أستانا"، معتبرا أن هذه الاجتماعات أسهمت بتعزيز وقف الأعمال القتالية.
هذا وكانت أستانا، قد استضافت، يومي 23-24 كانون الثاني/يناير 2017، محادثات بين ممثلي أطراف الأزمة السورية، بحضور وفد عن الحكومة السورية، ووفد المعارضة الذي يضم مفاوضين وممثلين عن فصائل المعارضة المسلحة، وبرعاية تركيا وروسيا وإيران، باعتبارها الدول الضامنة لتثبيت نظام وقف الأعمال القتالية المعمول به حاليا في سوريا، والذي دخل حيز التنفيذ في 30 كانون الأول/ديسمبر الماضي، وكذلك بحضور المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي مستورا.