https://sarabic.ae/20170306/ويكيليكس-تجسس-فضيحة-ترامب-أوباما-1022650173.html
وثيقة من ويكيليكس تثبت فضيحة تجسس جديدة لأوباما
وثيقة من ويكيليكس تثبت فضيحة تجسس جديدة لأوباما
سبوتنيك عربي
قدم موقع ويكيليكس وثيقة تفيد بأن ترامب لم يكن الضحية الوحيدة لعمليات التجسس التي شنها أوباما عليه في مقره مدينة نيوروك، حيث قام أيضًا بالتجسس على صحفيي موقع... 06.03.2017, سبوتنيك عربي
2017-03-06T12:22+0000
2017-03-06T12:22+0000
2022-01-12T12:54+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102189/49/1021894937_0:0:2765:1555_1920x0_80_0_0_76a62e91bc9f7b82717c2d77b7e72dee.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102189/49/1021894937_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_5b45eed531593cdf4f2801d2482756b3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أوباما, ويكيليكس, الرئاسة الأمريكية, مستند, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, أوباما, ويكيليكس, الرئاسة الأمريكية, مستند, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
وثيقة من ويكيليكس تثبت فضيحة تجسس جديدة لأوباما
12:22 GMT 06.03.2017 (تم التحديث: 12:54 GMT 12.01.2022) قدم موقع ويكيليكس وثيقة تفيد بأن ترامب لم يكن الضحية الوحيدة لعمليات التجسس التي شنها أوباما عليه في مقره مدينة نيوروك، حيث قام أيضًا بالتجسس على صحفيي موقع ويكيليكس ذاته، بحسب ما ذكره الحساب الرسمي للموقع على تويتر.
وغرّد ويكيليكس على تويتر بنشر صورة ضوئية من مستند، أرفقه بتعليق تساءل فيه، قائلًا "هل تجسس أوباما على مقر حملة ترامب فقط؟ ها هو مستند يثبت أن أوباما تجسس على الصحفيين العاملين لدينا أيضًا.
الوثيقة هي عبارة عن أمر قضائي ضمن قضية للدفاع عن ثلاثة من صحفيي ويكيليكس، وهم سارة هاريسن وجوزيف فارل وكريستن هرافسن، تلزم فيه المحكمة شركة غوغل بالسماح للإدارة الأمريكية بالتعرف على محتويات البريد الوارد للصحفيين الثلاثة، وذلك في عام 2012، وهو ما لم يعلمه الصحفيون المتجسس عليهم إلا بعد الواقعة بـ32 شهرا كاملة.