https://sarabic.ae/20170307/تركيا-ألمانيا-حظر-1022670051.html
رغم منع ألمانيا...وزير الخارجية التركي يصر على إلقاء كلمته في هامبورغ
رغم منع ألمانيا...وزير الخارجية التركي يصر على إلقاء كلمته في هامبورغ
سبوتنيك عربي
أصر وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، اليوم الثلاثاء 7 مارس/آذار، على تحدي السلطات الألمانية، التي ألغت تجمعا مزمعا له مع ناخبين أتراك. 07.03.2017, سبوتنيك عربي
2017-03-07T08:48+0000
2017-03-07T08:48+0000
2022-01-17T10:54+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102105/54/1021055438_0:152:3500:2121_1920x0_80_0_0_ea8f83c985deff1c6b96e7f882cd4c74.jpg
أخبار ألمانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102105/54/1021055438_234:0:3266:2274_1920x0_80_0_0_ca7b7710c18ba01d2d0ab80d2f304301.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, جاويش أوغلو, الرئاسة التركية, المستشارية الألمانية, استفتاء تركيا, تجمع حاشد, قمة "مجموعة العشرين" في هامبروغ_2017, أخبار ألمانيا, رجب طيب أردوغان
العالم, الأخبار, جاويش أوغلو, الرئاسة التركية, المستشارية الألمانية, استفتاء تركيا, تجمع حاشد, قمة "مجموعة العشرين" في هامبروغ_2017, أخبار ألمانيا, رجب طيب أردوغان
رغم منع ألمانيا...وزير الخارجية التركي يصر على إلقاء كلمته في هامبورغ
08:48 GMT 07.03.2017 (تم التحديث: 10:54 GMT 17.01.2022) أصر وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، اليوم الثلاثاء 7 مارس/آذار، على تحدي السلطات الألمانية، التي ألغت تجمعا مزمعا له مع ناخبين أتراك.
وقال جاويش أوغلو في تصريحات لصحيفة "حرييت ديلي نيوز" التركية، نقلتها وكالة "رويترز" للأنباء، إنه مصر على إلقاء كلمته في التجمع المرتقب له مع ناخبين أتراك في مدينة "هامبورغ" الألمانية، بشأن الحملة الدعائية التي تنظمها الحكومة التركية قبيل استفتاء حول تعديلات دستورية مرتقبة في البلاد.
وكانت المتحدثة باسم مجلس بلدية هامبورغ قد أعلنت رفضها إقامة التجمع الخاص بوزير الخارجية التركي، لافتقاره نظام الإنذار من الحرائق، والذي اعتبره الوزير التركي بأنه وسيلة ضغط من السلطات الألمانية على نظيرتها التركية، بعد تصاعد حدة الخلافات فيما بينهم.
وقال جاويش أوغلو: "سأذهب. لا يمكن أن يوقفني أحد"، ولكن نقلت "رويترز" عن مصادر دبلوماسية تركية إنه يجري البحث عن مكان آخر لاستضافة التجمع الحاشد.
وتدور خلال الأيام الماضية حرب كلامية متبادلة بين المسؤولين الألمان والأتراك، والتي كان أبرزها اتهام الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، برلين بممارسة سياسات أشبه بـ"النازية"، بعد سحب السلطات تراخيص 3 تجمعات حاشدة كانت تنوي تركيا تنظيمها في ألمانيا للترويج لاستفتاء تعديل الدستور في أبريل/نيسان المقبل.
ويحتاج أردوغان لدعم قوي من الأتراك المقيمين في ألمانيا وعددهم 1.5 مليون ناخب، لضمان تمرير التعديلات المقترحة التي يقول إنها مهمة من أجل أمن البلاد التي تواجه تهديدات من الإسلاميين المتشددين والمسلحين الأكراد، وما زالت تتعافى بعد محاولة انقلاب في يوليو/ تموز.