وتتعلق المشكلة بالمهاجرين. ويذكر أن المهاجرين القادمين من بلدان العالم الأخرى يشكلون الآن أغلبية السكان في مناطق كاملة بالعاصمة السويدية.
وكانت الصحافة السويدية تحجم عن تغطية الحوادث المتعلقة بالمهاجرين إعلاميا، ولكنها بدأت أخيرا تكشف الحقائق حتى أن إحدى وسائل الإعلام المحلية وصفت السويد بأنها مركز عالمي لحوادث الاغتصاب.
ويشار إلى أن عدد جرائم الاغتصاب المبلغ عنها في السويد ارتفع من 12 ألف جريمة في عام 2006 إلى أكثر من 18 ألفا في عام 2015.